وحصد الاماراتي علي مبخوت لقب هداف البطولة برصيد 5 أهداف سجلها خلال مشوار فريقه الذي ودع من المجموعات بعد أن حل ثالثا في المجموعة الأولى خلف العراق وقطر. كأس الخليج العربي هي بطولة كرة قدم تقام كل عامين في الدول العربية في الخليج العربي ، وأقيمت أول بطولة في عام 1970م في مملكة البحرين بعد الألعاب الأولمبية في المكسيك. وقد بدأت بطولة كأس الخليج العربي بأربعة فرق، ثم تتالت فرق الخليج العربي للإنضمام لتصل إلى سبعة فرق، وبعد الحرب الخليجية الثانية تم إستبعاد جمهورية العراق التي عادت إلى البطولة في النسخة السابعة عشرة عام 2004م، بعد أن تم ضٌم منتخب الجمهورية اليمنية في الدورة التي قبلها ، ليصبح عدد الفرق ثمانية فرق. وعن الكأس السادسة (خليجي 24) فقد قدمتها دولة قطر وبذلك تكون قطر أكثر من قدمت تصاميماً لكأس الخليج، وتصميم هذه الكأس جاء على شكل مبخر يحمل في أعلاه لؤلؤة بها شرخ يلتئم، وتلتف حولها الغترة والشماغ الخليجي من الأسفل إلى الأعلى، دلالة على تلاحم أبناء الخليج رغم الظروف السياسية في المنطقة، وصُنعت الكأس في مصنع بيرتوني الشهير في إيطاليا، وهو ذات المصنع الذي صُنع فيه كأس العالم الحالي لكرة القدم، والكأس من الذهب الخلص بارتفاع 47 سم.
وتميز المنتخب البحريني بالسرعة في الأداء، والتحول المتميز من الدفاع إلى الهجوم لدى الاستحواذ على الكرة. لكن على الرغم من ذلك، فإنه توج بـ3 ألقاب سابقة بالمجموعة بنظام الدوري من دور واحد، وذلك حلال نسخ 1994 و2002 و2003 تعرف على مزايا تطبيق سبورت 360 2020-05-09 كوالالمبور-سانا فاز نادي الاتحاد الحلبي بالاستفتاء الذي أجراه الموقع العربي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم لأكثر الأندية جماهيرية في سورية بعد انتهاء مهلة التصويت الذي شارك به عشرات الآلاف من عشاق اللعبة. ونال فريق الاتحاد 47 بالمئة من أصوات الجماهير متقدماً على فريق الكرامة الذي حل ثانياً بنسبة 27 بالمئة فيما جاء فريق الوحدة في المركز الثالث بنسبة 25 بالمئة. وشهد الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي تفاعلاً ملحوظاً مع الاستفتاء ولا سيما من جماهير كرة القدم السورية كما حظي الاستفتاء باهتمام واسع من قبل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي والعديد من وسائل الإعلام المحلية. وكان لفريق الاتحاد دور بارز في صناعة الكرة السورية ومثل قطباً مهماً على خارطة المنافسة المحلية حيث ظفر بلقب الدوري في ست مناسبات وحقق لقب كأس الجمهورية 9 مرات ويعتبر صاحب الرقم القياسي في تلك المسابقة مناصفة مع الجيش وحصل على لقب الاتحاد الاسيوي عام 2010 بعد تغلبه في المباراة النهائية على القادسية الكويتي بركلات الجزاء الترجيحية 4-2.
وحاول المنتخب البحريني تكثيف محاولاته الهجومية بعد هذه الفرصة، وأظهر لاعبو السعودية شخصيتهم على أرض الملعب، من خلال الاستحواذ على الكرة والتحضير بهدوء للضغط على الدفاع البحريني. وسدد سلمان الفرج في الدقيقة 12، لكن الكرة ذهبت في الزاوية العليا اليمنى، وارتطمت بنقطة التقاء العارضة بالقائم، ثم أكملت طريقها إلى خارج الملعب. وسيطر بعض الارتباك على لاعبي السعودية بعد ضربة الجزاء الضائعة، وكاد المنتخب البحريني يستغل هذا الارتباك لهز الشباك، لكن فواز القرني، حارس مرمى الأخضر، تصدى لكرتين متتاليتين، حيث التقط الأولى قبل رأس المهاجم البحريني، وتصدى في الثانية لتسديدة أطلقها مهدي الحميدان من داخل منطقة الجزاء. واستعاد الأخضر اتزانه وتركيزه سريعاً، لكنه فشل في فرض سيطرته على مجريات اللعب في ظل حماس لاعبي البحرين، الذي أسفر عن بعض الخشونة أحياناً. وتميز المنتخب البحريني بالسرعة في الأداء، والتحول المتميز من الدفاع إلى الهجوم لدى الاستحواذ على الكرة. والتقت قطر وعمان في نصف النهائي الأول، والسعودية والإمارات في نصف النهائي الثاني، وشهدت البطولة تسجيل 33 هدفًا. بطولة خليجي 23 استضافت الكويت النسخة 23 بين 22 ديسمبر 2017 وحتى 5 يناير 2018، وشارك في المسابقة ثمانية منتخبات، وبلغت عمان والبحرين والعراق والإمارات نصف النهائي، أحرزت عمان اللقب الثاني في تاريخها بعد 2009 بركلات الترجيح على حساب الإمارات، وشهدت البطولة تسجيل 23 هدفًا.