ذكرت تقارير صحفية فرنسية، أن نيكو إلفيدي، مدافع بوروسيا مونشنجلادباخ، يحظى باهتمام بايرن ميونخ وآرسنال. وقال موقع "le10sport" الفرنسي، إن المدافع السويسري يجذب أنظار بايرن ميونخ وآرسنال بشدة. اقرأ أيضًا | مفاجأة.. ليفربول حاول خطف ليروي ساني من بايرن ميونخ وأضاف الموقع: "جلادباخ لا يمانع في بيعه هذا الصيف، إذا لم يمدد عقده الذي ينتهي في صيف 2021، وذلك حتى لا يخسر خدماته مجانًا". وأتم: "يتمتع إلفيدي، البالغ من العمر 23 عامًا بدقة كبيرة في التمرير، وهو ما جعله هدفًا لبيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، في الصيف الماضي".
جائزة الأمير مقرن للمسؤولية الاجتماعية وتأتي هذه الجائزة تتويجا لجهود الأمير مقرن في العمل والاهتمام الكبير الذي يوليه سموه في كل ما يعود بالفائدة على المجتمع السعودي، وينعكس بدوره على التوازن والاستقرار الإجتماعي. تدشين البرنامج الخيري للأمير منصور بن للأعمال الخيرية. التبرع بمبلغ 3 مليون ريال سعودي: لصالح البرنامج الخيري للأمير بن مقرن للأعمال الخيرية. وختاما وبعد أن تعرضنا بشيء من التفصيل عن شخصية مرموقة كشخصية الامير مقرن وتعرفنا على مولده وتعليمه وأسرته، وكذلك المناصب التي شغلها. نستطيع القول بأن حياة سمو الأمير كانت مثالا للحياة الزاخرة بالعمل الجاد والدؤوب في خدمة أبناء المملكة حتى أصبح صاحب أكبر ثالث نفوذ فيها. وسيرته الذاتية خير شاهد على ذلك سواء في العمل السياسي أو الخيري فقد أداه بدون كلل أو ملل. فشكرا لك سمو الامير على كل ما قدمته وتقدمه وسوف تقدمه لأبناء شعبك.
ومن اتَّصف بهذه الصفة، وهذا العمل المكمِّل للعمل، وابتغاء وجه الله في ذلك فإنَّه يكون في مأمنٍ من الفتن، وإنَّما يقع في الفتنة من جهل، وقلَّت مخافته من الله تعالى، وابتغى غير وجه الله في عمله. 5- تنقية الطمع والغضب: وهي من أبرز صفات المتَّقين، حيث إنَّهم يمارسون التوحيد الخالص لله تعالى، ولا يُدخِلون إلى قلوبهم أحدٌ غيره، كما قال أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام، وجعلها رسولنا صلى الله عليه وسلم سنَّةً في افتتاح كلِّ صلاة، عندما رغَّبنا بأن نقول: "قل إنَّ صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله ربِّ العالمين". وبالتالي يكون كلُّ ما يقومون به نقيًّا إلا من الله تعالى، سلوكهم وقلوبهم ومعاملاتهم، وممَّا يذكره بكر بن عبد الله المُزنيِّ عن المؤمن أنَّه: "لا يكون تقيًّا حتى يكون نقيَّ الطمع نقيَّ الغضب". فلا يغضب إلا لله تعالى، ولا يطمع بشيءٍ من زينة الدنيا، وإنَّما يقصر طمعه لما عند الله من النعيم، فكلَّما رأى من جواذب الدنيا شيئاً تذكر أنَّ ما عند الله خيرٌ وأبقى، وكلَّما أغضبه شيءٌ من أمور الدنيا، تذكَّر أنها لا تستحق أن يغضب لها وهي زائلة، فهو في تنقيةٍ دائمةٍ لغضبه وطمعه وسلوكه ومعاملاته، حتى يبقى على التوحيد الخالص لله تعالى.