اهمية الخرج العسكرية: تعتبر مدينة السيح عاصمة الخرج من أهم المدن الاقتصادية في المملكة ، حيث أنها تحتوي على أكبر المنشآت الصناعية في المملكة وخاصة العسكرية منها ، مثل المؤسسة العامة للصناعات الحربية ، وقاعدة الأمير سلطان الجوية التي تعتبر من أكبر القواعد الجوية عالميا ، كما أنها تضم قاعدة الإمدادات والتموين الرئيسية للجيش السعودي. مولود برج القوس هو شخصية متفائلة وإيجابية، حتى في اعماقه لأنهم يعتقد أنه مهما حدث ولو كان الفشل كبير فان شيء ايجابي سينتج وان النجاح قريب. داخل اعماق برج القوس مولود برج القوس هو شخص معتدل لا تؤثر المشاكل العاطفية عليه وتسبب تراجعه. هو يرغب فقط باستكشاف العالم وليس التضايق من العواطف والمشاعر. قد يتأذى الآخرين بسبب عدم التزامه لكنه لا يعير لذلك اي اهتمام، فهدف وجوده في هذه الحياة هو اكتساب الحكمة والتعلم والاستكشاف. قد يعاني مولود القوس من مشاكل انهاء بعض المشاريع التي بدأها إذا استغرق تنفيذها اكثر من الازم ،فهو يريد نتائج فورية، ولذلك سينتقل إلى المشروع القادم وليس هذا بسبب الكسل، فهو ابعد ما يكون عن الكسل ولكن بسب الدافع للمضي قدما وكراهيته للضجر. مولود برج القوس لا يشكو الأذى العاطفي مع انه يؤلمه لأنه مضيعة للطاقة والوقت حسب اعتقاده.
أعلنت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات اليوم (الأربعاء) دخول اتفاقية فتح النطاق العريض بين شركات الاتصالات الست في المملكة حيز التنفيذ. وتهدف الاتفاقية إلى تمكين المستخدمين من اختيار مقدم خدمة الألياف الضوئية بغض النظر عن مالك البنية التحتية، مما يسهم في تنويع الخيارات لدى المستخدمين ورفع مستوى جودة الخدمة المقدمة. وتمكن الاتفاقية شركات الاتصالات الست (الاتصالات السعودية STC، وموبايلي، وزين السعودية، والاتصالات المتكاملة، وضوئيات، وشركة اتحاد عذيب للاتصالات) بفتح المجال بين بعضها وإتاحة استخدام البنية التحتية للنطاق العريض الثابت (الألياف الضوئية) التابعة لمختلف الشركات وخدمة المستخدمين من خلالها، مستهدفةً أكثر من 3. 5 مليون منزل متصل بالألياف الضوئية في جميع أنحاء المملكة، مما سيتيح الاستفادة من خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات بغض النظر عن مالك البنية التحتية، الأمر الذي سيمكن المستخدمين من اختيار الشركة المقدمة لخدمات الاتصالات عبر الألياف الضوئية دون حصره على شركة بعينها، والاستفادة من العروض والخدمات المقدمة. وتهدف الاتفاقية الأولى من نوعها، إلى الاستفادة القصوى من البنية التحتية الضخمة لخدمات الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة وتشجيع المزيد من الاستثمار فيها، وزيادة عدد الخيارات أمام المستخدمين، إضافة إلى رفع مستوى التكامل بين الشركات، وتعزيز المنافسة فيما بينها على جودة الخدمة المقدمة للمستخدمين.